تعدين الصخور هو إنشاء مناجم الماس تحت الارض أو غرف تحت الارض التي تدعمها أعمدة تحت الارض الطبيعية ويتحقق هذا من خلال مزيج من القوى العاملة والآلات المتطورة.
التعدين البحري هو شكل جديد نسبيا من استخراج الماس الذي لم يكن حتى في جميع أنحاء العالم لمدة 20 عاما حتى الان ويتم استخراج الرواسب الغنيه بالماس الي الخارج وتستخدم تدريبات ضخمة تصل إلى سبعة أمتار وقطرها لأسفل في قاع البحر وتمتص المواد التى تحت الماء التى تحتوي على الماس وتستخدم أيضا الزواحف التي تسيطر عليها لقاع البحار للتحرك أفقيا على طول قاع البحر ويتم ضخ الحصى المستخرج من القاع لتصل الى السفينة.
استخراج المعادن يتطلب استخدام الآلات الثقيلة مثل الجرافات والمتفجرات والشاحنات والتدريبات ضرورية ويتم نقل عمال المناجم والمعادن واستخدام عربات الترام في حين ترفع حملها ويخرجون من الألغام تستخدم شاحنات ضخمة معاول والرافعات لأغراض نقل كميات كبيرة من خام في التعدين السطحي التي يمكن العثور عليها في ماكينات مصانع التجهيز تشمل التحميص كسارات ومفاعلات ميلز أنها تساعد في استخراج المعادن والمعادن فضلا عن مواد حيوية أخرى من الخامات.
وتستخدم تقنيات مختلفة في مجال التعدين وهي تنقسم إلى نوعين التعدين السطحى والتعدين الجوفى التعدين السطحي هو الأكثر شيوعا وقد حصلت على الجزء الأكبر من الماس والمعادن والفضة عن طريق التعدين السطحي. ويتم التعدين السطحي بها التخلص من جميع طبقات سطح الغطاء النباتي والصخور. ويتم ذلك للوصول إلى رواسب خام على العكس من ذلك حفر الأنفاق والأعمدة وذلك بهدف الوصول إلى الخام هو ما تشارك في عمليات التعدين تحت الأرض ، وأشار أيضا إلى باطن الأرض والتعدين.
اليوم جمهورية جنوب أفريقيا تأخذ المركز الخامس في استخراج الماس الخام في العالم وإعطاء المكان الوحيد لأستراليا روسيا وبوتسوانا والكونغو.
وتعد روسيا الآن من الدول الأولى من حيث إستخراج اكبر كميه على مستوى العالم ويبلغ قيمته 25% من المقدار العالمى وهذا عائد إلى إستخدام الوسائل الحديثه.